الإسراء والمعراج

فلما كان ليلة السبت لسبع عشرة ليلة خلت من رمضان، قبل الهجرة بثمانية عشر شهرا، وهو نائم في بيته ظهرا، أتاه جبريل وميكائيل، فقالا:

انطلق إلى ما كنت تسأل، وذلك أنه كان يسأل أن يرى الجنة والنار.

فانطلقا به إلى ما بين المقام وزمزم، فأتي بالمعراج، فعرج به إلى السماء السابعة، وفرضت عليه الصلوات (?).

وقيل: كان المعراج قبل الهجرة بثلاث سنين (?).

وقيل: بسنة (?).

وقيل: كان بعد النبوّة بخمسة أعوام (?).

وقيل: بعام ونصف عام (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015