وقيل: بعد موت خديجة بسنة (?).
وكانت قبله عند السكران بن عمرو (?).
وقال ابن عقيل: تزوجها بعد عائشة رضي الله عنهم أجمعين (?).
ثم خرج إلى الطائف بعد موت خديجة بثلاثة أشهر (?)، في ليال بقين من شوّال سنة عشر (?)، ومعه زيد بن حارثة (?).
فأقام به شهرا (?) يدعوهم إلى الله تعالى فلم يجيبوه، وأغروا به سفهاءهم، فجعلوا يرمونه بالحجارة، حتى أن رجليه لتدميان، وزيد يقيه