محاطاً برعاية الله وعنايته، وبجهود العلماء المخلصين الذابين عن حياضه العارفين بأسانيده وطرقه تحقيقاً للحفظ الذي وعد الله به لكتابه في قوله: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (?) .