في مسألة إدغام الراء الساكنة في اللام ويأخذ بهذا الإدغام.
قال ابن خالويه (?) : أدغم أبو عمرو وحده الراء في اللام من {يَغْفِرْ لَكُمْ} (?) وما شاكله (?) في القرآن وهو ضعيف عند البصريين (?) ، وقد روي عنه الإظهار (?) .
وهذا الكسائي (?) يقف موقفين متغايرين كل التغاير فهو نحو يٌ يرى أن (كلتا) ألفها ألف تثنية، ويخالف بذلك البصريين الذين يقولون إن (كلتا) ألفها تأنيث (?) .
ثم هو يميل (كلتا) في القراءة لأنه تلقاها ممالة بالتواتر (?) .