أيها العلماء تشبهوا بهذه الفئة الصالحة، وسيروا على أثرها، واعملوا للإسلام فقد طال مَا سَكَتُّمْ عن الإسلام، وإن هذا والله لهو الخير لكم وللإسلام.
* * *