والعلم، والتصورات التي تفسد الإيمان، وتقنين دعوتهم، أشد قبحًا، لو كانوا يعلمون.
وأخيرًا:
فإن هذه التعددية العصرية الزائفة، ما هي إلا خداع ألقاه إلينا مفكرو الغرب التائهون، فاغتر به مَن خضع لضغط هذا الواقع الجاهلي المزيّف، لتبقي هذه الأمة في حال الفرقة والخلاف.