[قال المؤلف رحمه الله]

وقد وقع الفراغ من تحريره على وجه التوضيح والتصريح في يوم الخميس خامس عشر المحرم الحرام سنة خمس وتسعمائة على يد جامعه إبراهيم بن موسى بن أبي بكر بن الشيخ على الطرابلسي الحنفي نزيل القاهرة المحروسة وحسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير غفرانك ربنا وإليك المصير ثم كتبت بعد هذه النسخة نسختين أخريين والحمد لله وحده

تم طبع هذا الكتاب الجليل مضبوطاً على أصلهِ المطبوع في المطبعة الكبرى المصرية وكان الفراغ من طبعهِ في أواسط شهر ربيع الثاني سنة 1320 للهجرة في مطبعة هندية في شارع المهدي بالأزبكية رحم الله مؤلفه وأفاد به الطالبين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015