قُوتُ الْمُؤْمِنِ مِنْهَا حَلَالًا
وَفِي لَفْظٍ لَكَانَ نَصِيبُ الْمُؤْمِنُ حَلَالًا //
قَالَ السَّخَاوِيُّ لَا يُعْرَفُ لَهُ إِسْنَادٌ
وَقَالَ الزَّرْكَشِيُّ لَا أَصْلَ لَهُ وَسَكَتَ عَنْهُ السُّيُوطِيُّ
لَكِنَّ مَعْنَاهُ صَحِيحٌ لِأَنَّهُ يَصِيرُ مُضْطَرًّا فَيَكُونُ أَكْلُهُ حَلَالًا //
383 - حَدِيثُ
لَوْ كَانَ الْأَرُزُّ رَجُلًا لَكَانَ حَلِيمًا //
قَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ فِي الْهَدْيِ النَّبَوِيِّ هُوَ مَوْضُوعٌ
وَتَبِعَهُ الْعَسْقَلَانِيُّ فَقَالَ هُوَ مَوْضُوعٌ وَإِنْ كَانَ يَجْرِي عَلَى الْأَلْسِنَةِ وَكَذَا أَحَادِيثُ الْأَرُزِّ مَوْضُوعَةٌ كُلُّهَا
قُلْتُ قَدْ تَقَدَّمَ عَنْ عَلِيٍّ رَفَعَهُ
سَيِّدُ طَعَامِ الدُّنْيَا اللَّحْمُ ثُمَّ الْأَرُزُّ أَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْمٍ فِي الطِّبِّ النَّبَوِيِّ وَالدَّيْلَمِيُّ //
384 - حَدِيثُ
لَوْ كَانَ الْخَضِرُ حَيًّا لَزَارَنِي