316 - حَدِيثُ
الْفَالُ مُوَكَّلٌ بِالْمَنْطِقِ //
لَمْ يَرِدْ بِهَذَا اللَّفْظِ لَكِنَّ فِي سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ
أَخَذْنَا فَالَكَ مِنْ فِيكَ وَلَهُ شَوَاهِدُ عِنْدَ الْبَزَّارِ //
317 - حَدِيثُ
فَدَى اللَّهُ إِسْمَاعِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِالْكَبْشِ //
قَالَ السَّخَاوِيُّ هُوَ كَلَامٌ صَحِيحٌ وَفِي التَّنْزِيلِ {وفديناه بِذبح عَظِيم} قُلْتُ إِلَّا أَنَّ الذَّبِيحَ مُخْتَلَفٌ فِيهِ أَنَّهُ إِسْمَاعِيلُ أَوْ إِسْحَاقُ وَقَدْ تَوَقَّفَ فِيهِ السُّيُوطِيُّ //
318 - حَدِيثُ
الْفِرَار بِمَا لَا يُطَاقُ مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ //
لَا أَصْلَ لَهُ فِي مَبْنَاهُ بَلْ بَاطِلٌ بِاعْتِبَارِ مَعْنَاهُ فَإِنَّ مَنِ اعْتَقَدَ أَنَّ النَّبِيَّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ فَرَّ فَقَدْ كَفَرَ كَمَا صَرَّحَ بِهِ فِي الشِّفَاءِ وَأَمَّا قَوْلُ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ {ففررت مِنْكُم لما خفتكم} فَهُوَ حِكَايَةٌ عَمَّا وَقَعَ لَهُ قبل النُّبُوَّة وَأما هقجر