وله طرق:
الأولى: عن مالك بن مغول عن الزبير بن عدي عن طلحة عن مرة عن عبد الله قال:
لما أسري برسول الله صلى الله عليه وسلم انتهي به إلى سدرة المنتهى وهي في السماء السادسة1 إليها ينتهي ما يعرج به من الأرض فيقبض منها وإليها ينتهي ما يهبط به من فوقها فيقبض منها.
قال: {إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى} [النجم/16] . قال: فراش من ذهب.