* عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم في قوله: {وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا}؛ قال: ربما بلغ النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الرجل يقول: لو أن النبي - صلى الله عليه وسلم - توفي؛ تزوجت فلانة من بعده، قال: فكان ذلك يؤذي النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ فنزل القرآن: {وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ} (?). [ضعيف جداً]

* عن السدي؛ قال: بلغنا أن طلحة بن عبيد الله قال: أيحجبنا محمد عن بنات عمنا، ويتزوج نساءنا من بعدنا، لئن حدث به حدث لنتزوجن نساءه من بعده؛ فنزلت هذه الآية (?). [ضعيف]

* عن قتادة: أن رجلاً قال: لو قبض النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ لتزوجت فلانة؛ يعني: عائشة؛ فأنزل الله: {وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا} (?). [ضعيف]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015