تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164)}.
* عن أبي الضحى؛ قال: لما نزلت هذه الآية: {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ} [البقرة: 163]؛ عجب المشركون، وقالوا: إن محمداً يقول: وإلهكم إله واحد؛ فليأتنا بآية إن كان من الصادقين؛ فأنزل الله: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} يقول: إن في هذه الآيات {لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} (?). [ضعيف]
* عن عطاء بن أبي رباح؛ قال: أنزلت بالمدينة على النبي: {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (163)} [البقرة: 163].
فقالت كفار قريش بمكة: كيف يسع الناس إله واحد؟ فأنزل الله: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} الآية (?). [ضعيف]