* عن زيد بن أسلم في قوله: {أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ} الآية. فدعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "اللهم أعز الإسلام بأبي جهل بن هشام أو بعمر بن الخطاب". قال: وكانا ميتين في ضلالتهما، فأحيا الله عمر بالإسلام، وأعزه، وأقرّ أبا جهل في ضلالته وموته، قال: ففيهما أنزلت هذه الآية (?). [ضعيف جداً]

* عن الضحاك؛ قال في قوله -تعالى-: {أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (122)}: عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- {كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}؛ قال: أبو جهل (?). [ضعيف]

* {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (123)}.

* عن عكرمة: نزلت في المستهزئين (?). [ضعيف]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015