* عن عكرمة؛ قال: نزلت في مالك بن الصيف كان من قريظة من أحبار يهود (?). [ضعيف جداً]
* عن محمد بن كعب القرظي؛ قال: أمر الله محمداً أن يسأل أهل الكتاب عن أمره وكيف يجدونه في كتبهم، فحملهم حسدهم أن يكفروا بكتاب الله ورسله، فقالوا: {مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ}؛ فأنزل الله {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ. . .}، ثم قال: يا محمد! هلم لك إلى الخبير، ثم أنزل: {الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا} [الفرقان: 59] {وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ} [فاطر: 14] (?). [ضعيف]
* {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ}