فنهى الله -تعالى- عن ذلك (?). [ضعيف جداً]

* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-أيضاً-؛ قوله: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ}؛ قال: لما أنزلت آية الحج نادى النبي - صلى الله عليه وسلم - في الناس، فقال: "يا أيها الناس! إن الله قد كتب عليكم الحج؛ فحجوا"، فقالوا: يا رسول الله! أعاماً واحداً أم كل عام؟ فقال: "لا، بل عاماً واحداً، ولو قلت: كل عام؛ لوجبت، ولو وجبت؛ لكفرتم"، قال الله -تعالى-: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا}؛ قال: سألوا النبي - صلى الله عليه وسلم - عن أشياء فوعظهم فانتهوا (?). [ضعيف]

* عن أبي هريرة -رضي الله عنه-؛ قال: خرج رسول الله وهو غضبان محمارّ وجهه، حتى جلس على المنبر، فقام إليه رجل فقال: أين أبي؟، قال: "في النار"، فقام آخر فقال: من أبي؟، قال: "أبوك حذافة"، فقام عمر بن الخطاب فقال: رضينا بالله رباً، وبالإِسلام ديناً، وبمحمد - صلى الله عليه وسلم - نبياً، وبالقرآن إماماً، إنا يا رسول الله حديثوا عهد بجاهلية وشرك، والله يعلم من آباؤنا، وقال: فسكن غضبه ونزلت: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015