* عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم؛ قال: نزل هذا في رجل قتله أبو الدرداء كانوا في سرية، فعدل أبو الدرداء إلى شعب يريد حاجة له، فوجد رجلاً من القوم في غنم له، فحمل عليه بالسيف، فقال: لا إله إلا الله، قال: فضربه، ثم جاء بغنمه إلى القوم، ثم وجد في نفسه شيئاً، فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فذكر ذلك له، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ألا شققت عن قلبه؟ "، فقال: ما عسيت أجد؟ هل هو يا رسول الله! إلا دم أو ماء؟! قال: "فقد أخبرك بلسانه فلم تصدقه"، قال: كيف بي يا رسول الله؟! قال: "فكيف بلا إله إلا الله"، قال: فكيف بي يا رسول الله! قال: "فكيف بلا إله إلا الله؟ "؛ حتى تمنيت أن يكون ذلك مبتدأ إسلامي، قال: ونزل القرآن: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً} حتى بلغ: {إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا}؛ قال: إلا أن يضعوها (?). [ضعيف جداً]

* عن بكر بن حارثة الجهني؛ قال: كنت في سرية بعثها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015