لم يعدلوا، فلما سألوا عن اليتامى؛ نزلت: {وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ} [النساء: 2] بدل {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى}؛ فكذلك خافوا في النساء أن لا تعولوهن فلا تزوجوا أكثر مما يمكنكم القيام بحقهن؛ لأن النساء كاليتامى في الصغر والعجز (?). [حسن]
* {وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا (4)}.
* عن أبي صالح؛ قال: كان الرجل إذا زوج ابنته أخذ صداقها دونها؛ فنهاهم الله عن ذلك، ونزلت هذه الآية (?). [ضعيف]