باتباعه، وهو يخبرهم أنه النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي كنا ننتظر، ونجده في كتابنا؛ اجحدوه ولا تقروا لهم به، يقول الله: {أَوَلَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ (77)} (?). [ضعيف]
* عن عكرمة: أن امرأة من اليهود أصابت فاحشة؛ فجاءوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - يبتغون منه الحكم؛ رجاء الرخصة؛ فدعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عالمهم وهو ابن صوريا، فقال له: احكم، قال: فجبوه.
قال عكرمة: التجبية: يحملونه على حمار، ويجعلون وجهه إلى ذنب الحمار، وذكر فيه كلاماً.
فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. "أبحكم الله حكمت؟ [أو بما أنزل على موسى؟] "، قال: لا، ولكن نساءنا كن حساناً؛ فأسرع فيهن رجالنا؛ فغيرنا الحكم، وفيه أنزلت: {وَإِذَا خَلَا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ}.
قال عكرمة: إنهم غيروا الحكم منذ ستمائة سنة (?). [ضعيف جدًا]
* {وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (80)}.