أخبركم بخير من ذلكم؟ "؛ فقرأ هذه الآيات (?). [ضعيف]

* {وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (139)}.

* عن الزهري؛ قال: كَثُرَ في أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - القتل والجراح؛ حتى خلص إلى كل امرئٍ منهم اليأس؛ فأنزل الله -عزّ وجلّ- القرآن، فآسى فيه المؤمنين بأحسن ما آسى به قوماً من المسلمين كانوا قبلهم من الأمم الماضية، فقال: {وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ} إلى قوله: {لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ} [آل عمران: 154] (?). [ضعيف]

* عن ابن جريج؛ قال: انهزم أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الشِّعْبِ يوم أحد، وعلا خيل المشركين فوقهم على الجبل، وكان المسلمون من أسفل الشعب، فندب نفر من المسلمين رماة، فرموا خيل المشركين؛ حتى هزم الله خيل المشركين، وعلا المسلمون الجبل؛

طور بواسطة نورين ميديا © 2015