وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61)}؛ فدعاهما رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الملاعنة، قال: وجاء بالحسن والحسين، وفاطمة وأهله وولده -عليهم السلام-، قال: فلما خرجا من عنده؛ قال أحدهما لصاحبه: اقرر بالجزية ولا تلاعنه؛ فأقر بالجزيه، قال: فرجعا، فقالا: نقر بالجزيه ولا نلاعنك (?). [ضعيف]
* {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (59)}.
* عن السدي؛ قال: لما بُعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وسمع به أهل نجران؛ أتاه منهم أربعة نفر من خيارهم؛ منهم: العاقب، والسيد ماسرجس ومارنجر فسألوه ما يقول في عيسى؟ فقال: "هو عبد الله، وروحه، وكلمته"، قالوا هم: لا؛ ولكنه هو الله؛ نزل من ملكه؛ فدخل في جوف مريم، ثم خرج منها، فأرانا قدرته وأمره، فهل رأيت قط إنساناً خلق من غير أب؛ فأنزل الله -عزّ وجلّ-: {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (59)} (?). [ضعيف جداً]