وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ}؛ قال: فقالوا: أسلمنا، فقال لليهود: "أتشهدون أن عيسى عبد الله ورسوله؟ "، فقالوا: لا؛ فنزلت: {وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ} (?). [موضوع]

* {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (21)}.

* عن معقل بن أبي مسكين؛ قال: كان الوحي يأتي إلى بني إسرائيل؛ فيذكرون قومهم، ولم يكن يأتيهم كتاب فيقتلون؛ فيقوم رجال ممن اتبعهم وصدقهم فيذكرون قومهم فيقتلونهم؛ فهم الذين يأمرون بالقسط من الناس فنزلت: {وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ} (?). [ضعيف]

* {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)}.

* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-؛ قال: دخل رسول الله بيت المدراس على جماعة من يهود؛ فدعاهم إلى الله، فقال النعمان بن عمرو، والحارث بن زيد: على أي دين أنت يا محمد؟! فقال: "على ملة إبراهيم ودينه"، فقالا: فإن إبراهيم كان يهودياً، فقال لهما رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "فهلم إلى التوراة؛ فهي بيننا وبينكم"؛ فأبيا عليه؛ فأنزل الله -تعالى-: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ} [آل عمران: 24] إلى قوله: {وَغَرَّهُمْ في دِينِهِمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ} (?). [ضعيف]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015