نرجو الله -عزّ وجلّ- أن يتقبّلها منّا بقبول حسن خدمة لكتابه ونصرة لسنّة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، ونصحاً لأهل العلم وطلابه، وأن يدخر لنا ثواب ذلك ليوم لقائه يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

وكتب

سليم بن عيد الهلالي السلفي - أبو أسامة

ومحمد بن موسى آل نصر - أبو أنس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015