* عن قتادة؛ قوله: {إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18)} زعموا أنه قال: والله لقد نظرت فيما قال هذا الرجل؛ فإذا هو ليس بشعر، وإن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإنه ليعلو وما يعلى، وما أشك أنه سحر؛ فأنزل الله فيه: {فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19)} الآية {ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22} قبض ما بين عينيه وكلح (?). [ضعيف] * وعنه -أيضاً- قال الله -تعالى ذكره-: {فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ (9)}؛ فبين الله على من يقع {عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ (10)}، وقوله -تعالى-: {ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا (11)} يقول -تعالى ذكره- لنبيه - صلى الله عليه وسلم -: كِلْ يا محمد أمر الذي خلقته في بطن أمه وحيداً لا شيء له من مال ولا ولد إليّ، وذكر أنه عنى بذلك: الوليد بن المغيرة المخزومي (?). [ضعيف]

* عن مجاهد؛ قال: نزلت في الوليد بن المغيرة، وكذلك في الخلق كلهم: {ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا (11)} (?). [ضعيف]

* عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، قال: هذه الآية: {ذَرْنِي وَمَنْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015