* عن سعيد بن جبير؛ قال: نزلت في عمر بن الخطاب خاصة (?). [ضعيف]
* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-؛ قال: وجدت حفصة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مع أم إبراهيم في يوم عائشة، فقالت: لأخبرنها، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "هي عليّ حرام إن قربتها"؛ فأخبرت عائشة بذلك، فأعلم الله رسوله ذلك، فعرّف حفصة بعض ما قالت، فقالت له: من أخبرك؟ قال: نبأني العلم الخبير، فآلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من نسائه شهراً؛ فأنزل الله -تبارك وتعالى-: {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4)} الآية (?). [ضعيف جداً]
* {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)}.
* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-: حدثني عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-؛ قال: لما اعتزل نبي الله - صلى الله عليه وسلم - نساءه؛ قال: دخلت المسجد، فإذا الناس ينكتون بالحصى ويقولون: طلق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نساءه، وذلك قبل أن يؤمرن بالحجاب، فقال عمر: فقلت: لأعلمن ذلك اليوم، قال: فدخلت على عائشة، فقلت: يا بنت أبي بكر! أقد بلغ من شأنك أن تؤذي