* عن ابن جريج؛ قال: حدثت أن أبا قحافة سب النبي - صلى الله عليه وسلم -، فصكه أبو بكر صكة؛ فسقط؛ فذكر ذلك للنبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال: "أفعلت يا أبا بكر؟! "، فقال: والله لو كان السيف مني قريباً لضربته؛ فنزلت: {لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22)} (?). [ضعيف]

* عن عبد الرحمن بن ثابت بن قيس بن الشماس: أنه استأذن النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يزور خاله من المشركين؛ فأذن له، فلما قدم؛ قرأ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015