* عن زيد بن أرقم -رضي الله عنه-؛ قال: جاء أناس من العرب إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال بعضهم لبعض: انطلقوا بنا إلى هذا الرجل؛ فإن يكن نبياً؛ فنحن أسعد الناس به، وإن يكن ملكاً؛ نعش في جناحه، قال: فأتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخبرته بذلك، قال: ثم جاؤوا إلى حجر النبي - صلى الله عليه وسلم - فجعلوا ينادونه: يا محمد! فأنزل الله على نبيه - صلى الله عليه وسلم -: {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ (4)}، قال: فأخذ نبي الله بأذني فمدّها؛ فجعل يقول: "قد صدق الله قولك يا زيد! قد صدق الله قولك يا زيد! " (?). [ضعيف]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015