للنبي - صلى الله عليه وسلم -؛ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "بل هو من أهل الجنة" (?). [صحيح]
* عن عكرمة؛ قال: لما نزلت: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ} الآية؛ قال ثابت بن قيس: فأنا كنت أرفع صوتي فوق صوت النبي - صلى الله عليه وسلم -، أجهر له بالقول؛ فانا من أهل النار؛ فقعد في بيته، فتفقده رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسأل عنه، فقال رجل: إنه لجاري ولئن شئت لأعلمن لك عليه، فقال: "نعم"، فأتاه؛ فقال: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تفقدك وسأل عنك؛ فقال: نزلت هذه الآية: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ} الآية، وأنا كنت أرفع صوتي فوق صوت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأجهر له بالقول؛ فأنا من أهل النار، فرجع إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبره؛ فقال: "بل هو من أهل الجنة"، فلما كان يوم اليمامة؛ انهزم الناس، فقال: أُفٍّ لهؤلاء وما يعبدون، أُفٍّ لهؤلاء وما يصنعون، يا معشر الأنصار! خلوا لي بشيء لعلي أصلى بحرها ساعة، قال: ورجل قائم على ثلمة، فقتَل وقُتل (?). [ضعيف]
* عن قتادة: كانوا يرفعون ويجهرون عند النبي - صلى الله عليه وسلم -، فوعظوا ونهوا عن ذلك (?). [ضعيف]