* عن السدي؛ قال: اقتتل أهل ملتين من العرب أحدهما: مسلم، والآخر: معاهد في بعض ما يكون بين العرب من الأمر؛ فأصلح بينهم النبي - صلى الله عليه وسلم -، وقد كانوا قتلوا الأحرار والعبيد والنساء؛ على أن يؤدي الحر دية الحر، والعبد دية العبد، والأنثى دية الأنثى، فقاصهم بعضهم من بعض (?). [ضعيف جداً]
* عن أبي مالك الغفاري؛ قال: كان بين حيين من الأنصار قتال، كان لأحدهما على الآخر الطول؛ فكأنهم طلبوا الفضل، فجاء النبي - صلى الله عليه وسلم - ليصلح بينهم فنزلت هذه الآية: {الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى}، فجعل النبي - صلى الله عليه وسلم - الحر بالحر، والعبد بالعبد، والأنثى بالأنثى (?). [ضعيف]
* عن الشعبي؛ قال: نزلت في قتال عمية كان على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - (?). [ضعيف]