هو رأي ابن كثير في تفسير هذه الآية في كتابه تفسير القرآن العظيم (?).
د- عند ذكره لذي القرنين في التلخيص (?) قال: "والصحيح أنه لم يكن نبياً"، وفى البداية والنهاية قرر ذلك فقال: "والصحيح أنه كان ملكاً من الملوك العادلين" (?)، وضعف الروايات التي ذكرت نبوته.
فلهذه الأدلة وعدم المنازع في نسبته، فالراجح صحة نسبته إليه.