الناس يكون من كمالات لرسل (?) التي يكون نفيها قدحاً في رسالته.
ويقال: ثالثاً: لو قدر أنه وصف كمال؛ فليس كل من نفى وصفاً من أوصاف الكمال يكون كافراً، إذا كان متأولاً في ذلك، دع من نفى وصفاً من صفات كمال الرسول على سبيل التأويل.
وقد قال طوائف من السلف [والخلف] (?): إنه يقعده معه على العرش وأنكر ذلك آخرون (?)، (وقال قوم: إنه كتب بيده عام الحديبية خرقاً للعادة ونفى ذلك آخرون (?)، وقال قوم: إنه كان يجوع ويربط الحجر على بطنه مع