ومع هذا فليس من هذا، وكذلك استسقاؤهم بدعائه ليس من هذا الباب، وأما اشتكاء البعير (?) إليه فهذا كاشتكاء الآدمي إليه، وما زال الناس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015