والاصطلام في شهود القدر الجاري، ويقول أحدهم إنَّ مشاهدة العارف المنتهي في القربة لحكم الله -الّذي هو مشهد مشيئته العامة- لم يدع له استحسان حسنة ولا استقباح سيئة.
وقد يقول أحدهم: هذا العارف يكون الجمع في قلبه مشهودًا والفرق على لسانه موجودًا ومرادهم بالجمع شهود القدر.