والاصطلام (?) في شهود القدر الجاري، ويقول أحدهم إنَّ مشاهدة العارف المنتهي في القربة لحكم الله -الّذي هو مشهد (?) مشيئته العامة- لم يدع له استحسان حسنة ولا استقباح سيئة.

وقد يقول أحدهم: هذا العارف يكون الجمع (?) في قلبه مشهودًا والفرق (?) على لسانه موجودًا ومرادهم بالجمع شهود القدر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015