زاد في رواية (?): قال ابن عمر: "فذهب عني أن أسأله: كم صلى؟.
وفي رواية (?): "فسألت بلالاً: أين صلى؟ قال: بين العمودين المقدمين".
وفي أخرى (?): "فسألت بلالاً - حين خرج-: " ما صنع النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: جعل عموداً عن يمينه، وعموداً عن يساره، وثلاثة أعمدة وراءه- وكان البيتُ يومئذٍ على ستة أعمدةٍ - ثم صلى".
وفي أخرى (?): "جعل عمودينِ عن يمينه".
وفي أخرى (?): "فسألته، فقلت: هل صلى النبي صلى الله عليه وسلم في الكعبة؟ قال: نعم، ركعتين بين السارتين عن يسارك إذا دخلت، ثم خرج فصلى في وجه الكعبة ركعتين".
وفي أخرى (?) قال: "أقبل النبيُّ صلى الله عليه وسلم عام الفتح، وهو مُردِفٌ أسامة على القصواء، ومعه بلال وعثمانُ، حتى أناخ عند البيت، ثم قال لعثمان: ايتنا بالمفتاح، ففتح له الباب، فدخل النبي صلى الله عليه وسلم وأسامة وبلالٌ وعثمان، ثم أغلقوا عليهم الباب، فمكث نهاراً طويلاً، ثم خرج، فابتدر الناس الدخول، فسبقتُهم، فوجدت بلالاً قائماً من وراء الباب، فقلت له: أين صلى النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: صلى بين ذينك العمودين المقدمين - وكان البيت على ستة أعمدة سطرين - صلى بني العمودين من السطر المقدم، وجعل باب البيت خلف ظهره، واستقبل بوجهه الذي يستقبلك حين تلج البيت بينه وبين الجدار. قال: ونسيتُ أنْ أسأله: كم صلى؟ وعند المكان الذي صلى فيه مرمرةٌ حمراءُ".
وفي أخرى (?) قال: "فأخبرني بلالٌ - أو عثمان بن طلحة-: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى