في الفقرة الأولى إشارة إلى أن من يقوم بشأن الدعوة إلى الله عزّ وجل يطالب بما لا يطالب به غيره، ويتأكد الطلب في حقه أكثر منه في حق غيره.
تستمر الفقرة الأولى من السورة حتى نهاية الآية (19) وتتألف الفقرة الثانية من آية واحدة فلنبدأ عرض السورة.