وقال النصارى: «كان يسوع المسيح من سلالة ملوكانية ويدعونه «ملك اليهود» ولكنه ولد في حالة الذل والفقر بغار».

دوان ص 279

قال البراهمة: «لما ولد كرشنة أضيء الغار بنور عظيم وصار وجه أمه ديفاكي يرسل أشعة نور ومجد». دوان ص 297

وقال النصارى: «لما ولد يسوع المسيح أضيء الغار بنور عظيم أعيا بلمعانه عيني القابلة وعيني خطيب أمه يوسف النجار».

إنجيل ولادة يسوع المسيح الإصحاح 12 والعدد 12

قال البراهمة: «ومن بعد ما وضعته صارت تبكي وتندب سوء عاقبة رسالتها فكلمها وعزاها». تاريخ الهند المجلد الثاني ص 311

وقال النصارى: «وقال يسوع المسيح لأمه وهو طفل يا مريم أنا يسوع ابن الله وجئت كما أخبرك جبرائيل الذي أرسله أبي إليك وقد أتيت لأخلص العالم».

إنجيل الطفولية الإصحاح الأول العدد الثاني والثالث.

قال البراهمة: «وعرفت البقرة أن كرشنة إله وسجدت له». دوان ص 279 وقال النصارى: «وعرف الرعاة يسوع وسجدوا له».

إنجيل لوقا الإصحاح الثاني عدد 8 - 10

قال البراهمة: «وآمن الناس بكرشنة واعترفوا بلاهوته وقدموا له هدايا من صندل وطيب». كتاب الديانات الشرقية ص 500 وكتاب الديانات القديمة المجلد الثاني ص 353

وقال النصارى: «وآمن الناس بيسوع وقالوا بلاهوته وأعطوه هدية من طيب ومر». إنجيل متى الإصحاح الثاني العدد 2

طور بواسطة نورين ميديا © 2015