أبو عبد الله أحمد بن محمد بن ساكن الزنجاني إمام في وقته فقها، وعلما، بهذا الشأن ارتحل إلى العراقين، والحجاز، ومصر، سمع ببغداد أحمد بن المقدام العجلي، ويعقوب الدورقي، وأقرانهما وبالبصرة نصر بن علي، وأحمد بن عبدة الضبي، وبندارا، وأبا موسى، ويحيى

أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَاكِنٍ الزَّنْجَانِيُّ إِمَامٌ فِي وَقْتِهِ فِقْهًا، وَعِلْمًا، بِهَذَا الشَّأْنِ ارْتَحَلَ إِلَى الْعِرَاقَيْنِ، وَالْحِجَازِ، وَمِصْرَ، سَمِعَ بِبَغْدَادَ أَحْمَدَ بْنَ الْمِقْدَامِ الْعِجْلِيَّ، وَيَعْقُوبَ الدَّوْرَقِيَّ، وَأَقْرَانَهُمَا وَبِالْبَصْرَةِ نَصْرَ بْنَ عَلِيٍّ، وَأَحْمَدَ بْنَ عَبْدَةَ الضَّبِّيَّ، وَبُنْدَارًا، وَأَبَا مُوسَى، وَيَحْيَى بْنَ حَكِيمٍ، وَأَقْرَانَهُمْ، وَبِالْكُوفَةِ إِسْمَاعِيلَ السُّدِّيَّ، وَأَبَا كُرَيْبٍ، وَبِحُلْوَانَ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ الْخَلَّالَ، وَبِالْمَدِينَةِ أَبَا مُصْعَبٍ، وَيَحْيَى بْنَ الْمُغِيرَةِ، وَبِمَكَّةَ سَعِيدَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَخْزُومِيَّ، وَأَبَا يَحْيَى بْنَ الْمُقْرِئِ، وَبِمِصْرَ يُونُسَ بْنَ عَبْدِ الْأَعْلَى، وَابْنَ أَخِي ابْنِ وَهْبٍ، وَالْمُزَنِيَّ، وَالرَّبِيعَ، وَبِالرَّيِّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015