أبو سليمان محمد بن حمزة الزيدي كان مشتغلا بهذا الشأن أدرك ابن مهرويه، وأكثر عن أبي الحسن القطان، وأبي داود، وعلي بن عمر، وبالري إسماعيل الصياد، وأحمد بن محمد بن يحيى، وارتحل إلى العراق سنة ست وخمسين فسمع شيوخ مكة وبغداد مات في حد الكهولة سنة خمس

أَبُو سُلَيْمَانَ مُحَمَّدُ بْنُ حَمْزَةَ الزَّيْدِيُّ كَانَ مُشْتَغِلًا بِهَذَا الشَّأْنِ أَدْرَكَ ابْنَ مَهْرَوَيْهِ، وَأَكْثَرَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْقَطَّانِ، وَأَبِي دَاوُدَ، وَعَلِيِّ بْنِ عُمَرَ، وَبِالرَّيِّ إِسْمَاعِيلَ الصَّيَّادَ، وَأَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، وَارْتَحَلَ إِلَى الْعِرَاقِ سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِينَ فَسَمِعَ شُيُوخَ مَكَّةَ وَبَغْدَادَ مَاتَ فِي حَدِّ الْكُهُولَةِ سَنَةَ خَمْسٍ وَسِتِّينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ وَابْنُهُ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015