لِسُلَيْمَانَ ابْنَانِ: أَحَدُهُمَا سَمِعَ مِنَ الطَّبَرَانِيِّ، وَابْنِ رِزْمَةَ وَالْآخَرُ سَمِعَ مِنَ مَيْسَرَةَ، وَابْنِ رِزْمَةَ، مَاتَا وَلَمْ يَبْلُغَا لِلرِّوَايَةِ وَلِلْابْنِ الْأَصْغَرِ عَقِبٌ وَلِإِسْمَاعِيلَ كَانَ لَهُ بَنُونَ لَكِنِ اثْنَانِ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ: أَحَدُهُمَا مُحَمَّدُ أَبُو الْفَرَجِ سَمِعَ أَبَا مَنْصُورٍ وَابْنَ رِزْمَةَ ثُمَّ مَنْ بَعْدِهِمْ وَارْتَحَلَ إِلَى ابْنِ الْمُقْرِئِ بِأَصْبَهَانَ وَإِلَى بَغْدَادَ فَسَمِعَ الدَّارَقُطْنِيَّ، وَابْنَ شَاهِينَ، وَمَاتَ فِي حَدِّ الْكُهُولَةِ وَلَمْ يَبْلُغِ الرِّوَايَةَ وَالِابْنُ الْأَصْغَرُ نَاصِرٌ سَمِعَ أَبَا مَنْصُورٍ، وَابْنَ صَالِحٍ، وَغَيْرَهُمَا، مَاتَ وَهُوَ شَابٌّ مَاتَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَثَمَانِينَ وَلِأَبِي الْفَرَجِ عَقِبٌ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015