الحسن وهما أبناء أخت الطنافسيين علماء الكوفة، عمر، ويعلى، ومحمد، وإبراهيم بني عبيد، أقاما بقزوين، وارتحل إليهما الكبار أبو زرعة، وأبو حاتم، ومحمد بن مسلم بن واره، ومحمد بن أيوب، وروى عنهما من أهل قزوين يحيى بن عبدك، ومحمد بن ماجه، وغيرهما،

الْحَسَنُ وَهُمَا أَبْنَاءُ أُخْتِ الطَّنَافِسِيِّينَ عُلَمَاءِ الْكُوفَةِ، عُمَرَ، وَيَعْلَى، وَمُحَمَّدٍ، وَإِبْرَاهِيمَ بَنِي عُبَيْدٍ، أَقَامَا بِقَزْوِينَ، وَارْتَحَلَ إِلَيْهِمَا الْكِبَارُ أَبُو زُرْعَةَ، وَأَبُو حَاتِمٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ وَارَهْ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ، وَرَوَى عَنْهُمَا مِنْ أَهْلِ قَزْوِينَ يَحْيَى بْنُ عَبْدَكَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَاجَهْ، وَغَيْرُهُمَا، وَلَهُمَا مَحَلٌّ عَظِيمٌ، وَلَمْ يَكُنْ إِسْنَادُهُمَا فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ بِعَالٍ، إِنَّمَا سَمِعَا ابْنَ عُيَيْنَةَ، وَأَخْوَالَهُمَا، وَوَكِيعًا، وَمُحَمَّدَ بْنَ فُضَيْلٍ، وَأَبَا مُعَاوِيَةَ، تُوُفِّيَ الْحَسَنُ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ، وَعَلِيُّ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَثَلَاثِينَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015