معين يقول: ((سمع عبد الرحمن بن مهدي من سفيان الثوري سنة اثنين وخمسين، وسنة ثلاث وسنة أربع، وسنة خمس، وسنة ست، ثم إن سفيان كان لم يحج سنين، فحج سنة تسع وخمسين، فصحبه عبد الرحمن، ثم رجع إلى البصرة سنة ستين، فمات في دار عبد الرحمن)) .