للوعيد الذي ورد فيه, فيجب ألايصده الحديث عن الحفظ بل عليه أن يقبل ويجاهد نسفه, فالعبديصلح نيته بمايستطيع , ويسأل الله أن يصلح له نيته فالله لايخيب من سأله وهذا رجاؤنا في ربنا, تبارك وتعالى,.
عن أبي مالك الأشعَري رضي الله عنه قال: قالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: والقُرآنُ حُجّةٌ لكَ أو عَليكَ ,كلُ النَّاسِ يَغدُو فَبَايعٌ نَفسَهُ فَمُعِتقُهَا أو مُوبِقُها)) رواه مسلم وغيره)