- أَولا التَّعْرِيف بِالْبَلَدِ وَهِيَ مَدِينَةٌ مِنْ مُدُنِ خُرَاسَانَ ثَانِيًا الحَدِيث وَرَاوِيه
-
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ تَمِيمُ بْنُ أَبِي سَعِيدِ بْنِ أَبِي الْعَبَّاسِ الْجُرْجَانِيُّ الْمُؤَدِّبُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ بِهَرَاةَ فِي شعْبَان سنة ثَلَاثِينَ وَخَمْسمِائة أنبأ أَبُو حَفْص عمر ابْن أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ النَّيْسَابُورِيُّ بِهَا انبأ ابو عمر إِسْمَاعِيلُ بْنُ نُجَيْدٍ الصُّوفِيُّ أنبا أَبُو مُسْلِمٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الله الْكَجِّي قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ وَأَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ قَالَا ثَنَا بَهْزُ بْنُ حَكِيمٍ عَنْ ابيه عَن جده رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَبَرُّ قَالَ أُمَّكَ قُلْتُ ثُمَّ مَنْ قَالَ أمك ثُمَّ أُمَّكَ ثُمَّ أَبَاكَ ثُمَّ الْأَقْرَب فَالْأَقْرَب