161 - (ث44) عَنِ الْحَسَنِ أَنَّ رَجُلًا أَمَرَ غُلَامًا لَهُ أَنْ يَسْنُوَ (?) عَلَى بَعِيرٍ لَهُ فنامَ الغُلام فَجَاءَ بِشُعلة مِنْ نَارٍ فَأَلْقَاهَا فِي وَجْهِهِ فَتَرَدَّى الْغُلَامُ فِي بئرٍ، فَلَمَّا أصبَح أَتَى عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَرَأَى الذي في وجهه فأعتقه)
ضعيف الإسناد، الحسن - وهو البصري - لم يدرك عمر.
162 - (ث45) عن عَمرة الأنصارية أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا دبَّرت أمَةً لَهَا، فَاشْتَكَتْ عَائِشَةُ، فَسَأَلَ بَنُو أَخِيهَا طَبِيبًا مِنَ الزُّطِّ (?) فَقَالَ: إِنَّكُمْ تُخبِرُوني عَنِ امْرَأَةٍ مسحورةٍ سَحَرتها أَمَةٌ لَهَا، فأُخِبَرت عَائِشَةُ قَالَتْ: سَحَرْتِينِي؟ . فَقَالَتْ: نَعَمْ فَقَالَتْ: ولمَ؟ لَا تَنْجَيْنَ أبدا. ثم قالت: