(هو خير تمركم وأينعه لَكُمْ) وَقَالَ بَعْضُ شُيُوخِ الْحَيِّ (وَأَعْظَمُهُ بَرَكَةً) وَإِنَّمَا كَانَتْ عِنْدَنَا خَصِبَةٌ نَعْلِفُهَا إِبِلَنَا وَحَمِيرَنَا فَلَمَّا رَجَعْنَا مِنْ وِفَادَتِنَا تِلْكَ عَظُمَتْ رَغْبَتُنَا فِيهَا وَفَسَلْنَاهَا حَتَّى تَحَوَّلَتْ ثِمَارُنَا مِنْهَا وَرَأَيْنَا البركة فيها.
ضعيف الإسناد , فيه يحيى بن عبد الرحمن العصري , لا يعرف , «الصحيحة» تحت الحديث (1844) : [رواية الأول مبهم , وليس في شيء من الكتب الستة]