وَإِنْ كَانَ جَوَادًا سُمِّيَ مُفْسِدًا.
وَإِنْ كَانَ حَلِيمًا سُمِّيَ ضَعِيفًا.
وَإِنْ كَانَ وَقُورًا سُمِّيَ بَلِيدًا.
وَإِنْ كَانَ لَسِنًا (?) سُمِّيَ مِهْذَارًا (?).
وَإِنْ كَانَ صَمُوتًا سُمِّيَ عَيِيًّا (?).
وَكَانَ يُقَالُ: مَنْ ابْتُلِيَ بِمَرَضٍ فِي جَسَدِهِ لاَ يُفَارِقُهُ، أَوْ بِفِرَاقِ الْأَحِبَّةِ وَالْأِخْوَانِ، أَوْ بِالْغُرْبَةِ حَيْثُ لاَ يَعْرِفُ مَبِيتًا وَلاَ مَقِيلاً (?) وَلاَ يَرْجُو إِيَابًا (?)، أَوْ بِفَاقَةٍ (?) تَضْطَرُّهُ إِلَى الْمَسْأَلَةِ: فَالْحَيَاةُ لَهُ مَوْتٌ، وَالْمَوْتُ لَهُ رَاحَةٌ.