كِفَايَةٍ، وَلاَ الاجْتِهَادُ بِغَيْرِ تَوْفِيقٍ.

أُمُورٌ هُنَّ تَبَعٌ لِأُمُورٍ:

فَالْمُرُوءَاتُ كُلُّهَا تَبَعٌ لِلْعَقْلِ، وَالرَّأْيُ تَبَعٌ لِلتَّجْرِبَةِ، وَالْغِبْطَةُ (?) تَبَعٌ لِحُسْنِ الثَّنَاءِ، وَالسُّرُورُ تَبَعٌ لِلْأَمْنِ، وَالْقَرَابَةُ تَبَعٌ لِلْمَوَدَّةِ، وَالْعَمَلُ تَبَعٌ لِلْقَدَرِ، وَالْجِدَّةُ (?) تَبَعٌ لِلْإِنْفَاقِ.

أَصْلُ الْعَقْلِ التَّثَبُّتُ، وَثَمَرَتُهُ السَّلاَمَةُ.

وَأَصْلُ الْوَرَعِ الْقَنَاعَةُ، وَثَمَرَتُهُ الظَّفَرُ.

وَأَصْلُ التَّوْفِيقِ الْعَمَلُ، وَثَمَرَتُهُ النَّجَاحُ (?).

لاَ يُذْكَرُ الْفَاجِرُ فِي الْعُقَلاَءِ، وَلاَ الْكَذُوبُ فِي الْأَعِفَّاءِ (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015