فَهُوَ حَدِيث مَوْضُوع، وَإِنَّمَا ذَكرْنَاهُ ليعرف أمره، وَلَا يغتر بِهِ
وَالْمُتَّهَم بِهِ الرَّاوِي عَن إِبْرَاهِيم بن أبي يحيى، أَو الرَّاوِي عَنهُ فَإِنَّهُمَا مَجْهُولَانِ.
وَأما إِبْرَاهِيم بن أبي يحيى، وَشَيْخه صَالح مولى التَّوْأَمَة فضعيفان عِنْد أهل الحَدِيث. وَالله أعلم.