لكل هذه الأسباب عني الرسول صلى الله عليه وسلم بربط المسلم بالأذكار المتعلقة بالآداب الشخصية أو السلوك الشخصي للمسلم. وعندما يلتزم بهذه الأذكار ويعمل بكل التوجيهات النبوية الواردة يجد في نفسه لذة الطاعة، وراحة النفس إضافة إلى الثواب الجزيل من الله تعالى، وفوق ذلك كله قوة الارتباط بالله تعالى.