2- مظاهرُ طبيعة علاقة المسلم بالكافر المحارِب:
إنّ مِن مظاهر طبيعة علاقة المسلم بالكافر المحارِب ما يلي:
* النهي عن البدء معهم بالقتال قبل الدعوة، وهو ما أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم حاملَ الراية في جيشه يوم خيبر -عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه- بقوله له: