إلى آخر ما هنالك من الأخطاء المجانبة للشرع والأدب، فإنه يصعب حصرها، ولكن القاعدة في هذا أن يَعْلم الإنسان أنّ كل تصرفٍ لم يأمر به الشرعُ، ووَجَدَ في نفسه نفرةً منه، أو وَجَدَ غيرُهُ نفرةً منه فهو تصرفٌ مجانبٌ للذوق والأدب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015